الموالي والأمويون: حكايات التهميش والثورة
الموالي هم المسلمون من غير العرب، وعانوا ظلمًا كبيرًا في عهد الأمويين فكانوا أساسًا لأغلب الثورات التي قامت ضد بني أمية
عمرو المقصوص: علّم الخليفة العدل، فقتله الأمويون
على الرغم من عدم شهرته، لعب أستاذ الخليفة الأموي معاوية بن يزيد دورًا كبيرًا كاد يُنهي الدولة الأموية في مهدها، وهو ما كلّفه حياته وحياة تلميذه.
المنصورية: الخَنق في سبيل الله
في نهاية عهد الدولة الأموية، ظهرت طائفة دينية متطرفة، ادّعى مؤسسها أنه نبي وأباح لأتباعه الحرمات، وكل من عارضهم خنقوه
الإمام وسوط السلطان: أبو حنيفة في مواجهة بني أمية والعباس
أيًا كانت صحة الروايات، الثابت أن الشيخ أبو حنيفة احتمل الضرب وهو يعانق سن السبعين، فصعدت روحه إلى بارئها، وقد انتصر وحده على دولتين في أشد قوتهما.
«الإسلام السلطاني»: الدين طوع بنان الحاكم المُتغلِّب
شتان بين الإسلام الحركي، الإسلام المنغمس وسط الدنيا، يكافح ويجاهد لتعمير الأرض، والإسلام الرسمي القابع في حجر الملوك، إسلام تكايا صوفية البطن.
خسروا المُلك فلجأوا إلى اللهو: حياة أهل مكة في العصر الأموي
بعدما أخفقت ثوراتهم المتتالية على الأمويين، رفع الحجازيون الراية البيضاء ولجأوا إلى حياة الدِعة، أقاموا دور اللهو وعشقوا الغناء واللعب.