الأحدث
بعد 32 محاولة: لماذا يفشل لبنان فى اختيار رئيسٍ للبلاد؟
ومثلما انعكست التعددية الطائفية في لبنان على الأحزاب وال تكتلات السياسية، فقد أثرت أيضا على الحياة السياسية والانتخابية بلبنان منذ اللحظات الأولي للاستقلال، حيثيتم تولي المناصب التشريعية والتنفيذية في لبنان علي أساس طائفي. ووفق ذلك النظام يكون رئيس الجمهورية من المسيحين الموارنة، ويشغل رئاسة الوزراء مسلم سني، وتكون رئاسة مجلس النواب للمسلمين الشيعة وذلك وفق الميثاق الوطني الصادر عام 1943، عقب استقلال لبنان.