دييجو سيميوني

هناك أشياء كثيرة يؤمن بها دييجو سيميوني، ومن أهمها إيمانه بكرة القدم، وإيمانه بالفوز، لكن هناك شيء واحد يفوق هذا كله، هو الإيمان بإيمانه نفسه.

ليفربول صنع 29 هجمة منظمة، اللاعبون أطلقوا 21 تسديدة داخل منطقة جزاء الأتليتي، لكن لسبب ما لم يسجلوا سوى هدفين، كان ذلك السبب هو يان أوبلاك.

دائمًا ما كانت الكرة الدفاعية المملة محل جدل وانتقاد الكثيرين، لكن ما الذي يدفع البعض كدييجو سيميوني للاستمرار بانتهاجها مهما كلف الأمر؟

فكر في الأمر وستجد كم هو غريب، خاصة حين تكتشف أن توتنهام ليس الحالة الوحيدة، فهناك أندية تستخدم الدب والعنزة في شعاراتها دون أن نعرف السبب وراء ذلك.

لم يحقق مارسيلو بيلسا نجاحات كبيرة في مسيرته التدريبية، ولكنه كان مصدر إلهام أهم مدربي كرة القدم في العالم حاليًا، فما قصة ذلك الرجل؟

المختلف أن سيميوني حين خرج بحثًا عن لوحة جديدة، لم يعد مصابًا بالرصاص كفان جوخ، إنما عاد برهان جديد اسمه جواو فيليكس.