نيمار

باريس أصبح يملك قوة كبيرة بتشكيلته، لكنه لم يعالج أغلب المشاكل التي أعاقته عن الفوز بالبطولة خلال السنوات الماضية، فهل يتمكن من علاجها بالأسابيع القادمة؟

حظي انتقال نيمار من برشلونة إلى باريس سان جيرمان بضجة إعلامية كبيرة، من الواضح أن تبعاتها لن تنتهي قريبًا.

نكسة جديدة للبافاري أدت إلى الإطاحة بمدربه أنشيلوتي من على رأس الإدارة الفنية، وثقة متزايدة للباريسيين ومدربهم إيمري عززت الصدارة على رأس المجموعة.

نجح ميسي وحده في الفوز على فريق يوفينتوس بثلاثة أهداف دون مقابل، فهل يتأثر فالفيردي بهذا الفوز الخادع على اليوفي؟ أم يستمر في البحث عن حل لمشكلات فريقه؟

الأندية والشركات الراعية تسعى لخلق الضجة حول الصفقات بهدف كسب المزيد من الأموال من خلال بيع القمصان، لأن الجمهور يرى اللعبة من زاويتها التجارية البراقة.

لو جاء رحيل نيمار في مواسم سبقت هذا الجنون المالي والتسويقي الذي يسيطر على اللعبة، لكان توقع البديل القادم أمرًا أكثر صعوبة وأقل كلفة من الوقت الحالي.