لم تكن ثورة 1919 ثورة سياسية فحسب، ولكن ثورة حضارية وضعت نصب عينها استعادة استقلال مصر الحضاري متمثلًا في الشريعة الإسلامية.

من أهم ملامح الأداء التاريخي العام لنظام الوقف في عموم البلدان الإسلامية؛ أنه اكتسب موقعًا وظيفيًا تأسيسيًا في بنية التنظيم الاجتماعي والسياسي للمجتمع ونظم

من المنطقي في ظل الأحداث الجارية أن يُعاد طرح السؤال الأكبر الذي طُرح قبل مائة سنة: لماذا تأخر المسلمون وتقدم غيرهم؟

هل الاقتراب من الشريعة وأحكامها يعني الابتعاد عن اللذات والأفراح أو عما يجلب السعادة والسرور من المصالح المادية والمنافع الدنيوية؟

مجموعة من الكتب التاريخية الهامة التي تستحق القراءة ليومنا هذا، لما قدمته من إسهامات كبيرة لمشروع النهضة، وما زلنا بحاجة إليها.

سلطوية النخبة الفكرية على الجمهور العام هي من أسوأ السلطويات التي ترعرعت في ظل المجتمع الذي يوصف بأنه حديث أو عصري في أغلب بلاد أمتنا الإسلامية.