يوسف منيع

باحث مهتم بقضايا حقوق الإنسان، والسياسيات العامة، درس العلوم السياسية بجامعة القاهرة، كما كان عضو اتحاد طلاب كلية الاقتصاد والعلوم السياسية.

0
مقالة
0
قراءات

المرأة المصرية: إيه اللي وداها مصر؟

على الرغم من الإجراءت والقوانين المختلفة التى تسنها الدولة لوقف العنف ضد المرأة من قبل المجتمع، ولكن يبدو أن الدولة غير جادة في على الرغم من الإجراءت والقوانين المختلفة التى تسنها الدولة لوقف العنف ضد المرأة، إلا أنه يبدو أن الدولة غير جادة في اعطاءها الحقوق كاملة، حيث تتقاعص بعض الأجهزة في تنفيذ تلك القوانين مثلما يحدث في بعض الأقسام من رفض الظباط أو الأمناء من إجراء محاضر خاصة بالتحرش، كما تشارك الدولة في انتهاك المرأة وحقوقها بمختلف الطرق

عصا القمع وجزرة الإصلاحات، كيف نجت 3 دول من سيناريو الثورات العربية؟

تجمع عدد من المحتجين في العديد من الميادين والعواصم العربية منادين بالكرامة الإنسانية او بإجراء عدد من الإصلاحات السياسية، قد يكون بعضها نجح في إسقاط تلك الأنظمة وفشلت الاحتجاجات الأخرى، وهناك من البلدان ما تمت إحتواء احتجاجتها مبكرًا بالقمع أو بالإصلاحات السياسية أو الاثنين معًا.

بعد 32 محاولة: لماذا يفشل لبنان فى اختيار رئيسٍ للبلاد؟

ومثلما انعكست التعددية الطائفية في لبنان على الأحزاب وال تكتلات السياسية، فقد أثرت أيضا على الحياة السياسية والانتخابية بلبنان منذ اللحظات الأولي للاستقلال، حيثيتم تولي المناصب التشريعية والتنفيذية في لبنان علي أساس طائفي. ووفق ذلك النظام يكون رئيس الجمهورية من المسيحين الموارنة، ويشغل رئاسة الوزراء مسلم سني، وتكون رئاسة مجلس النواب للمسلمين الشيعة وذلك وفق الميثاق الوطني الصادر عام 1943، عقب استقلال لبنان.

بالأرقام: كيف تدهورت حقوق الإنسان من بعد 25 يناير؟

خمسة أعوام مضت على الثورة، خرج فيها المصريون مطالبون بالعدالة ووقف انتهاكات حقوق الإنسان، إلا أن الانتهاكات مازالت مستمرة حتي الآن، وما زالت الحرية بعيدة والكرامة أبعد.

خمسة أعوام على الربيع العربى: من قتل من؟

خمسة أعوام مضت على ما يسمي بالربيع العربي، خمسة أعوام نادت الشعوب العربية بالعيش والحرية والكرامة الإنسانية، إلا أنها لم تجني سوي 227،799 قتيلًا في الخمسة أعوام المضاية. حالات من الإقتتال الداخلي الطائفي أو القبلي، المزيد من تورط الحكومات في القتل والخطف وانتهاكات حقوق الإنسان ولم يتنفس الوطن العربي بعد نسمات الربيع.

محطات الثورة التونسية، هل تحقق الحلم؟

وصلت شرارة نيران بوعزيزي إلى أغلب أرجاء تونس الخضراء واستمرت الاحتجاجات والاشتباكات حتى هروب بن على في الرابع عشر من يناير 2011، تاركًا السلطة لرئيس وزرائه محمد الغنوشي.