جاءت الحملة الفرنسية على مصر في سياق مشروع إمبريالي استعماري، نتج عنه وأد حركة تحديث ونهضة وليدة في مصر والأزهر.

قبل إنشاء السد العالي، كانت بلدتنا الرابضة أسفل الجبل الغربي على موعد سنوي مع بطولة ألعاب أولمبية تبدأ منافساتها بعد وصول بحر الدميرة (مياه الفيضان).

الدولة التركية التي كانت الجماعة متسقة معها في سنواتها الأولى اختلفت تمامًا مع توجهات العدالة والتنمية الجديدة، والتي قد تمثل «خروجًا على النظام العالمي».

المؤرخ السياسي الفلسطيني، «عبد القادر ياسين»، يروي لـ «إضاءات» شهادته التاريخية حول الحصار الإسرائيلي لبيروت عام 1982.

إن الطبقة المتوسطة في مصر، وهي مستودع الحيوية الاجتماعية، أصبحت مضغوطة ومحاصرة. وما يفعله النظام يضاعف التناقض الاجتماعي الموروث الذي يحاصرها أكثر.

إلى الشباب العربي الحالم بالسلطة، حتى تكون رؤياك صادقة يجب أن ترى السيف، والساعة، وتتحدث مع قائد. وإلا فليست سوى أضغاث أحلام، أو كابوس، استعذ بالله منه.