بعد تولي حافظ الأسد مقاليد الحكم حاول الإمساك بزمام القضية الفلسطينية حتى حساب الدم الفلسطيني، ولم يتورع عن مطاردة الثورة الفلسطينية لتحقيق غرضه.

لهذه الأسباب تفوقت إسرائيل عسكريًا، وبهذه الأسلحة النوعية حلقت بعيدًا عن الكثير من دول العالم، منها ولاشك جيرانها في العالم العربي.

تبدو ذكرى الثورة الإيرانية التي تمر هذه الأيام، توقيتًا مناسبًا لتناول السيرة الذاتية للرجل الذي كان له دور كبير في تغيير وجه منطقة الشرق الأوسط.

يتحدث مقال الجيروزاليم بوست عن معهد ماكس بلانك الألماني الذي استضاف الأكاديمي الأمريكي نورمان فينكلشتاين المعروف بمناهضته لإسرائيل وتشكيكه في الهولوكست.

كلاهما بحث عن التحديث للجيش على النظام الغربي، مقاربة بين مشروع الرئيس التركي أردوغان والسلطان محمود الثاني.

لطالما ادعت سوريا (الأسد) أنها قائد معسكر المُمانعة، والمُدافع الأول عن فلسطين، فماذا قدّمت بحق للقضية؟ إليكم الحلقة الأولى من تاريخ الأسد مع فلسطين.