جوارديولا لم يخرج قبل نصف النهائي في مشاركاته السبع في دوري الأبطال، بينما سيميوني يمتلك 3 مشاركات، فهل يتوج جهوده هذة المرة على حساب جوارديولا؟

نحن بصدد لقاء بين فريقين لا يجيدان الدفاع بقدر إجادتهما للهجوم وتسجيل الأهداف، يقودهما مدربان يملكان من الكبرياء ما يمنعهما من تأجيل الحسم أو انتظار ركلات الترجيح في الإياب.

الملل في كرة القدم أسوأ من الهزيمة، هذا ما كنتُ أفكر فيه وأنا في طريقى إلى أنفيلد يوم مباراة ليفربول ودورتموند. «كيني دالجليش»

كرويف لم يكن اللاعب الأفضل في تاريخ هولندا فقط بل الرياضي الأهم في كرة القدم العالمية، فهو يتفوق عن بيليه ومارادونا في أنه كان مدربًا عظيمًا، ولكن كذلك مشاكسًا.

اعتدتُ أن أغيظ الأطفال لأني ألعب أفضل منهم. لكن والدي قال لي: «تعال هنا! لا تفعل ذلك. إن الله قد أعطاك الهبة لتلعب كرة القدم. أنت لم تفعل شيئًا. هذه كانت هدية من الله. عليك أن تحترم الناس. من المهم أن تصبح رجلاً طيبًا، وشخصًا جيدًا. من الآن عليك أن تصبح قدوة

«كما تعلم، فهنا في مدريد لا شيء له قيمة إلا الفوز»...