الثورة

في منتصف الأحداث السريعة والمتلاحقة والعجيبة والعنيفة والمفاجأة التي تمر بمصر منذ قيام الثورة في 25 يناير 2011، تقرر "نسمة جويلي" القيام بأكثر شيء يبدو مجنونا في هذا التوقيت.. تقرر أن تترك القاهرة بكل الغليان السياسي والاجتماعي والأيديولوجي والثوري الذي يعصف بالمدينة وأهلها. وتقرر أنه حان الأوان لتق

هذا المقال محاولة لتفكيك ونقد هذه النظرة الملتبسة إزاء السلطة، مع محاولة بث روح التفاؤل، باستشفاف سيرورات اجتماعية وسياسية، آخذة بالتشكل والحضور من حولنا، تنبئ بأزمان تكون فيها السلطة (ونخص هنا السلطة السياسية) أقل حضوراً وسطوةً وتأثيراً.

يناقش كاتب المقال أسطورة أو مغالطة لا بديل عن النظام القائم والتي تصب في صالح الثورة المضادة

عرض لكتاب الباحث الفرنسي تييرى كوفيل «إيران .. الثورة الخفية»، والذي يعتبر من أهم الدراسات التي ترجمت إلى العربية عن إيران.

يناقش هذا المقال الأساطير التي يروجها أعداء ثورة 25 يناير من أجل إجهاضها في نفوس الناس وفي الواقع

يستعرض هذا المقال تاريخ الثورات الأوروبية التي قامت عام 1848، ويعقد مقارنة بينها وبين ثورات الربيع العربي