تشابهات عديدة لاحظتها الجماهير بين الغزال تيري هنري وموهبة المونديال الأبرز مبابي. دعنا نتخيل لو أن النجمين يتبادلان الرسائل فما تتوقع أن يكون فحواها؟

جاءت المباراة مبشرة لمشجعي المنتخبين، فالبرازيل إقتربت خطوة من حلم التتويج، والمكسيك أثبتت أنها تمتلك جيلًا رائعًا يمكن أن يحقق الأفضل إذا راكم الخبرات.

بالأمس غنى دييجو ورقص ونام وصرخ واحتفل، وليو دخل أجواء البطولة بعد أداء خافت، وبمجرد حضور الثنائي سويًا عادت من جديد جدالات المقارنة بينهما تطفو على السطح.

علي رضا كان يطارد حلمًا بلا أي إمكانيات، بلا أي خبرة، بلا أي مساندة. لقد فر إلى المجهول، وقامر علي هامش نجاح ضئيل، وأمن بحظوظه في مواجهة كل تلك التحديات.

بعد مقتل أمليكار، كانت بنما أمام خيارين. الأول هو الاستسلام لتلك الظروف القهرية، والثاني هو استكمال المشوار الصعب لتحقيق حلم الراحل.

رونالدينهو وجوارديولا عملا سويًا لفترة وجيزة، لكن علاقتهما انتهت سريعًا بمفاجأة مدوية وغير متوقعة، غادر جاوتشو برشلونة برغبة بيب، فما هي أسباب القرار؟