طالب في كلية الهندسة، مهتم بالفلسفة والأدب.
إن رحلة أبي حامد الغزالي هي رحلة زاخرة بالمصاعب والتنقلات بين الرؤى المعرفية، حيث إن حياته تتراوح بين فكرتين أساسيتين، هما: الشك واليقين.