المختلف أن سيميوني حين خرج بحثًا عن لوحة جديدة، لم يعد مصابًا بالرصاص كفان جوخ، إنما عاد برهان جديد اسمه جواو فيليكس.

هل سبق لك تخيل عرض مشروع بناء إستاد عالمي جديد من ثلاثة أشخاص: إنجليزي، ألماني، مصري؟ إليك تفاصيل القصة.

هل سيفعل كونتي ما يفعله كل مرة وينتشل الفريق من أسوأ حالاته كما فعل مع يوفينتوس وتشيلسي من قبل؟ وهل سيكسر عقدته الشخصية؟

غاب ديمبلي عما مجموعه 45 مباراة عن برشلونة، ليكون بذلك ثاني أكثر لاعب يغيب للإصابة بتاريخ النادي، لكن أتعرف أنه لازال يملك فرصة ليصبح خليفة ميسي؟

ربما لم يقدم ماكيليلي ما يسمى بالثورة التكتيكية في مركزه، لكنه قدم للجميع تجربة حقيقية لزيادة الوعي التكتيكي بأهمية مركز لاعب الوسط المدافع.

حمل ظهور أنسو فاتي مع برشلونة الكثير من الآمال حول عودة لاماسيا للواجهة من جديد. ترى هل سيتحقق ذلك، أم أن أسباب التراجع ما زالت حاضرة؟