الأحدث
«أصحاب ولا أعز»: أن تبقى جاهلاً أم أن تصيبك الحقيقة؟
لماذا يقدم صناع فيلم «أصحاب ولا أعز» النسخة رقم 19 لنفس الفيلم، هل نرى جديداً هنا، والأهم هل يحق للمشاهد الوصاية على ما يقدمه الفنان؟
فيلم «أصحاب ولا أعز»: الجنس وحده لا يكفي
الجنس وحده لا يكفي لصناعة عمل فني جيد، ولا يمكن أن يتم بمعزل عن جوانب الحياة الاجتماعية للبشر، وإلا يكون مجرد بحث عن مزيد من المتعة لفئات محدودة.
فيلم «أصحاب ولا أعز»: نتفليكس تدمر الأسرة مرة أخرى!
هل يدمر فيلم أصحاب ولا أعز الأسرة المصرية الجميلة مرة أخرى، أم أن الأمر له وجه آخر؟ هل الفن قادر على تغيير أطفالك، أم أن الواقع يلعب الدور الأكبر؟