خالد محمد عبده

0
مقالة
0
قراءات

سلفيٌّ في باريس (2)

الجزء الثاني من مقال سلفي في باريس، والذي يتعرض لحياة وسيرة محمد حميد الله الحيدرآبادي.

التصوف: إسلامٌ مُتنصِّر أم قلة وعي؟!

رغم نقد الغزالي للتصوف لم نسمع عن «نصرنة الإسلام» على أيدي المتصوفة في مصر، أو «أمركة الدين»، أو غير ذلك من الأوصاف التي نقرؤها اليوم.

نقل التصوف الفارسي إلى اللغة العربية

ي هذا المقال سأركز على عرض جهود العاكوب في نقل المتن المولوي الفارسي إلى اللغة العربية.

الأصولية الصوفية

وعقيدتنا أنه لا يتحقق بوصف (صوفي) أو (سلفيّ) اليوم إلا نفرٌ قليل!

أنين الناي الدائم؛ العاكوب مقدمًّا للتراث الصوفي

لم يشبع «عيسى علي العاكوب» من خمرة الرومي الأزلية، فعبر باب الترجمة انفتح للعاكوب عالم كان مستغلقًا على القارئ باللسان العربي.

أنا مسلمٌ لكنّي غير صادق!

يرفضُ عددٌ كبيرٌ من المسلمين الحديث عن إسلام متعدد رغم تعدد تصورات المؤمنين، فدين الله واحدٌ، والإسلام لا يتعدد، وهذا اصطلاح وافد ومن السذاجة!