خلال وقوعها تحت الاحتلال العثماني عانى أهل غزة من قلاقل واضطرابات سياسية كبيرة دفعتهم لإعلان الثورة طمعًا في الاستقلال

عانت غزة من أوضاعٍ صعبة خلال الحروب الصليبية، بعدما أصرّت قوات الفرنجة على اقتحامها وإخضاعها لسيطرتهم.

بعد نجاحه في إنهاء دولة المماليك في مصر، امتدَّ نابليون بونابرت بحملته العسكرية إلى غزة أملًا في توطيد دعائم دولته الجديدة.

منذ 1949 باتت غزة رسميًّا خاضعة للإدارة المصرية، ومع اندلاع ثورة يوليو أبدى جمال عبد الناصر اهتمامًا بتحسين أحوال القطاع.

في مطلع العام 13هجرية، أصبحت فلسطين خاضعة لحُكم المسلمين، فاتّخذ أهلها مواقف متباينة من الحُكام الجُدد.

بعد فترة من قيام الدولة العباسية توقّف العباسيون عن سياسة البطش بخصومهم وعفوا عن معارضيهم لأسباب مختلفة