أُنتجت الكثير من المسلسلات التاريخية في أنحاء الوطن العربي، لكن يبقى المسلسل السوري ربيع قرطبة يحتل مكانة خاصة في قلوب الكثيرين، فلماذا؟

ملك طاغية، وكونت خائن، وقائد طموح، وشاب أمازيغي يعبر البحر نحو المجهول.. هكذا بدأت الحكاية.

تعلم مهارات جديدة والإبداع الفني والشعري واستجاباتنا لما نتعرض له خلال حياتنا، يقف وراء هذه الأنشطة عمليات عصبية تدور في أقبية أدمغتنا، فكيف يحدث هذا؟

كثيرون يظنون أن نجيب محفوظ بارع فقط في سرد وصياغة أدب الحارة الشعبية، وصراعات الطبقة الكادحة من أجل البقاء، لكن لنجيب محفوظ جانب آخر.

فوتوكوبي جاء كمحاولة انتصار للحياة في أي سن وتحت أي ظروف، الحياة كما يجب أن تُعاش طالما في العمر بقية.

«سأموت وفي نفسي شيء من حتى»، هكذا قال سيبويه ثم رسم العراب لنا الرحلة ووضعنا معه على أول الطريق.