تكشف علوم الأديان، ليس فقط تعقد بنية الدين والتدين، بل ضعف تصورات التنوير بأشكاله المختلفة عن مآلات الدين وانحساره، أو حتى تحوله إلى دين عقلاني بلا أساطير.

أثناء فوز المُنتخب بمباراة مصر وغانا في تصفيات كأس العالم، يُصاب ذلك الذي مات قلبه كُليًا بعد كارثة بورسعيد ومأساة كوماسي بحالة «النصف» أو أقل فرحة.

بانتهازيته وسطحيته، لم يتنبأ علم السياسة في مصر بالثورة أو يفهمها كما تكشّفت، كما لم يكن لديه أي شيء نافع ليُدلي به بشأن الفترة الانتقالية التي أعقبت ذلك.

قصة مها مكاوي وزوجها أشرف شحاته، تذكرنا بنضال الأمهات في الأرجنتين للبحث عن أبنائهن المختفيين، فبعضهن فشل في إيجادهم ولكن البعض نجح تاركًا لنا قصص من الأمل

محمد الدخاخني في قراءة نقدية لأطروحة الكاتب السوري ياسين حاج صالح حول الإصلاح الديني، وكتابه: «أساطير الآخرين، نقد الإسلام المعاصر ونقد نقده».

يلخص الأستاذ محمد رشيد رضا في هذا المقال، قضية الساعة في ذلك الوقت، حين أطلق الأمير أحمد سيف الدين بك الرصاص على الأمير فؤاد بن الخديوي إسماعيل.