الكفاءة أم المهارة: ما الذي يجعل من الرياضة عملا جماليا

يمكنك أن تفوز ببساطة عبر تسجيل أكبر عدد من النقاط ضمن القواعد المحددة، لكن جمال العروض الأصيلة حقًا يستقر في ذاكراتنا.

ريال مدريد 11-0 أتليتكو مدريد: زين الدين سيميوني

سيميوني لم ينل ثأره هذه المرة التي ربما تكون الأخيرة له مع الأتليتي، وزيزو اعتلى خطوات كبيرة على سلم التدريب.

كانتونا: جوارديولا يناسب مانشستر أكثر من مورينيو

الفرنسي إيريك كانتونا، أسطورة مانشستر يونايتد السَّابق، يفضِّل جوارديولا على مورينيو. ويشجِّع إنجلترا بدلاً من فرنسا في اليورو.

ع الدِّكَّة: سيميوني – زيدان؛ ظلال السان سيرو

التَّاريخ يمنح زيزو ورجاله الأحد عشر دون تردد، والحاضر يلقي بها في أحضان سيميوني ومقاتليه عن استحقاق.

برشلونة 2-0 إشبيلية: الوجه الآخر للكتلان

بعد ملحمة استثنائية شهدت العديد من المفارقات، تمكن الكتلان من انتزاع الكأس الثامنة والعشرين من بين أنياب الأندلسيين ومدربهم الرائع أوناي إيمري.

كلوب X سيميوني: لماذا لم يعد تبرير القُبح ممكنًا

في أي فريق قد يمتلك المدرب ولاعبوه رفاهية المراهنة على النجاح والفشل، فلن يحصد المجد والمال أو يحرم منه سواهم في النهاية، أما الجماهير والمشاهدون فلا يتبقى لهم في آخر مشوار البطولة سوى الفخر والكبرياء، لذا ليس هناك كثير من المنطق في التضحية بهما أثناء الطريق.