هل تعتقد أن جماهير روما قد تكره «توتي»؟ أو أن يصبح «جيرارد» مادة للهجوم من قبل جماهير ليفربول؟ إذًا كيف يمكن أن يصبح «مالديني» مكروهًا بين جماهير

صفقة تلو الأخرى، فشل تلو الآخر، ولا أحد يدري لماذا لا تحسن الأندية الاختيار رغم كل ما تمتلكه من بيانات ومحللين؟ وكيف يمكن حل المشكلة كما فعل «ديباي»؟

استطاعت نايكي أن تحتل العالم لأنها كانت تبيع فلسفتها قبل منتجاتها، لكن الأهم هل كانت حقًّا تلك الفلسفة صادقة؟

آخر ما كان ينتظره مشجعو كرة القدم، هو معرفة أسماء الصبية جامعي الكرات حول الملعب، بل ومعرفة تأثيرهم في بعض الأهداف الهامة، ترى كيف حدث ذلك؟

قد يوحي العنوان أن المقال تحت تصنيف الفانتازيا، لكن دعني أؤكد لك أنه يقوم على بحث علمي يحمل غلافه صورة زيدان قدمه أستاذ مهووس بكرة القدم.

تنقسم الجماهير دومًا حول توماس مولر. البعض يراه لم ينل ما يستحقه من التقدير، والبعض الآخر يستغرب كيف للاعب بإمكانياته المحدودة أن يحقق تلك الأرقام.