بورتريهات سينمائية

من أسماء في فيلم عمرو سلامة في عام 2011 إلى طبيبة شبرا البهو في عام 2020، الغربة ولعنة الإدراك والموت.

في فيلم الناظر نجد أن جواهر امرأة مجربة متمرسة، وهي تفعل وتقول كل شيء بطرافة وذكاء كوميدي، فاستحقت أن نتخذها مثلاً أعلى لنا جميعاً.

قدم فيلم «Amadeus» قصة الموسيقار ساليري الذي يقتل الموسيقار موتسارت، هل كان ساليري مخطئاً في ذلك؟ أم أنه كان فقط مجرد إنسان؟

بورتريه سينمائي لـ«شفعات» من فيلم «شباب امرأة» التي تشبه القاهرة؛ مغرية، صاخبة، تعد بالكثير ولا يمكنك الفكاك منها.

في فيلم Shame يقدم المخرج البريطاني ستيف ماكوين فيلم دراسة شخصية متقن لحالة نفسية واجتماعية، تنعكس بالتناوب ما بين بطله ومدينة نيويورك.

بورتريه سينمائي لشخصية شفيقة من فيلم «شفيقة ومتولي». هل حقا كانت شفيقة ضحية؟ هل كان الذنب ذنبها أم ذنب الآخرين؟