تاريخ مصر

طوال سنوات حُكمه لمصر حقّق قراقوش عديدًا من الإنجازات، إلا أنه لُوحق دائمًا بتُهم الاستبداد والغباء والعنصرية.

أنقذت تبعية مصر الاسمية للدولة العثمانية، من تأسيس مستوطنة فرنسية على ضفاف قناة السويس وترعة الإسماعيلية، وكذلك من تأسيس مستوطنة يهودية تبتلع سيناء.

يقول ابن خلدون «الظلم مؤذن بخراب العمران». يتبنى هذا المقال رأي المؤرخ «عبد الرحمن الجبرتي»، بأنه لو كان «محمد علي» عادلاً، لكان لمصر شأن آخر في عهده.

ما لا يعرفه الكثيرون أن «مجمع اللغة العربية» لم يكن الأول من نوعه في مصر؛ إذ سبقه أكثر من «مجمع لغوي» للذود عن اللغة في مواجهة الغزو الثقافي الأجنبي.

على إثر الاقتتال العنيف بين الأمين والمأمون، عاشت مصر فوضى كبيرة حتى تنازع 4 حكام على قيادتها.

يقدم المقال مراجعة لكتاب الدولة والمجتمع في مصر الحديثة، للباحثين عمرو عادلي وناثان براون، ويُحلل السياق التاريخي لنشأة النظام المصري.