رواية أخف من الهواء هي أول الأعمال الأدبية للروائي الأرجنتيني فيدريكو جانمير التي تنقل للعربية، والتي حصلت على جائزة كلارين للرواية عام 2009.

بعد عدد من الأعمال القصصية الناجحة، تتخذ الكاتبة العمانية ليلى عبدالله من الصومال مكانًا لعملها الروائي الأول لتصور القهر الإنساني ما بين الفقر والحرب.

الخروج عن النص، سندريلا سكريت، وأحببت وغدًا وغيرها من العناوين التي حملت حكايات السوشال ميديا إلى صفحات الكتب، هل تغير من صناعة النشر؟

ﻻ تخلو القائمة القصيرة لجائزة البوكر في كل عام من عمل مثير للجدل. هذا العام نحن أمام رواية «بأي ذنب رحلت» للكاتب المغربي محمد المعزوز.

الحرب السورية ﻻ تزال منبعًا كبيرًا يستقى منه الأدب. في روايتها صيف مع العدو المرشحة للبوكر العربية تقدم شهلا العجيلي طرحًا مختلفًا ومتمايزا للحرب وآثارها.

الكثير والكثير من الكتب التي تتحدث عن فعل القراءة وعن الشغف بالكتب اختلفت في طرحها وتناولها، ولكن جميعها نهلت من النبع نفسه.