خالد بشير

0
مقالة
0
قراءات

هل انتهى زمن النخب؟

ماذا نعني بالنخبة، وكيف تقود النخب المختلفة مجتمعاتها، ومالسبل التي تستطيع من خلالها التأثير بشكلٍ فعال في عمليات صنع القرار؟

أثر الوضع الاجتماعي في توجهات الفرد الثقافية

كيف تساهم الحالة المادية التي يعيشها الفرد في تحديد ملامح الفكر والموقف الذي يعتنق؟ للإجابة عن هذا التساؤل سننطلق من تفريق أساسي بين الإنسان المكتفي والإنسان المحتاج. الإنسان المكتفي هو الذي يعيش في حالة مادية جيدة، لا يعرف معها طعم الحرمان؛ ويتنعم فيها –بدرجات متفاوتة– بالكماليات والرفاهيات. أما ال

في الظاهرة السياسية ومركزيتها

للظاهرة السياسية مركزية كبرى في حياة الناس، على اختلاف اهتماماتهم ومشاغلهم، تحتل المساحة والحيّز الأكبر من تفكيرهم وجدالاتهم، يختلفون فيها، ويتدابرون بسببها.

أفول السلطة في العصر الحديث

هذا المقال محاولة لتفكيك ونقد هذه النظرة الملتبسة إزاء السلطة، مع محاولة بث روح التفاؤل، باستشفاف سيرورات اجتماعية وسياسية، آخذة بالتشكل والحضور من حولنا، تنبئ بأزمان تكون فيها السلطة (ونخص هنا السلطة السياسية) أقل حضوراً وسطوةً وتأثيراً.

نقد الثورية: عن الخطاب النضالي

تظهر جاذبية الخطاب النضالي في مفاهيم مثل الثورة، والنضال، وحتمية انتصار الثورة، والتي تكرر استخدامها حتي فقدت دلالاتها. اقرأ المزيد في هذا التقرير

الوطنية أداة الاستبداد

باسم الوطن، وباسم المصلحة العُليا للوطن، يسحق الأفراد وتهدر حقوقهم وشخصيتهم ووجدانهم وسائر تفاصيل حياتهم، حيث لا صوت يعلو فوق صوت الوطن.