نبي الإسلام في التاريخ وخارج التاريخ

إن مقاربة نصر حامد أبو زيد لمفهوم التاريخية تكشف عن عمق إيماني لا يرى غضاضة في مقاربة المصادر الكبرى في الإسلام.

في ذكرى الرافعيّ، من هنا يبدأ ما لا يُدرك

أعلم أن حرفي ليس مشابها لحرفك، ولا تقدر يداي أن تخط جملة من كلامك، ولعل عذري أن يعرفك أحد من كتابتي تلك، فيصبح رافعياً صغيراً ينهل الناس منه.

أنا مسلمٌ لكنّي غير صادق!

يرفضُ عددٌ كبيرٌ من المسلمين الحديث عن إسلام متعدد رغم تعدد تصورات المؤمنين، فدين الله واحدٌ، والإسلام لا يتعدد، وهذا اصطلاح وافد ومن السذاجة!

انعطافة مأساوية أخرى في مسار المسألة «الكردية-التركية»

مشكلة قيادات العمال الكردستاني والشعوب الديمقراطي أنها لا تريد أن ترى أن هذا الوضع الدولي – الإقليمي مؤقت جداً، وأن واشنطن ليست بصدد عقد صفقة إقليمية مع القوميين الأكراد حتى وإن وجدت فيهم حليفاً مناسباً ضد داعش.

مصر المحدودة!

السينايو الأقرب لمصر هو سيناريو السلطوية البائسة! أو السلطوية العقيمة، أو مصر المحدودة! فلا هي السلطوية الناجحة فى التحديث والإنتاج والتنمية والاستقرار، ولا هي السلطوية المنهارة أو المستبدلة بواسطة فاعليين ثوريين أو حتي إصلاحيين قادرين على تغيير المعادلة أو قلبها رأسا على عقب!

العالقون بين المعارك!

إن هذا يفسر لماذا لم يتقبل الشباب - الذي بدأ عقله يتأثر بالثورة باعتبارها يوتيوبيا متسامية على الواقع - أية أفكار تأتي من داخل المنظومات القائمة سواء أكانت أيدلوجيات دينية أو أيدلوجيا الدولة عسكرية أو أي منظومة تميل إلى الاستقرار.