إن فيلم Avatar، وإن كان فيلم خيال علمي، إلا أنه لا يختلف عن واقعنا الحالي في وصف ما فعله الإنسان بالطبيعة، وما وصلنا إليه من كارثة الاحتباس الحراري.

تعكف مراكز بحثية استراتيجية -أوروبية وأمريكية- منذ عشر سنوات تقريباً، على دراسة التأثيرات المستقبلية لما يسمونه التكنولوجيا الناشئة وإنترنت الأجسام.

«المستقبل»، وليس الماضي ولا الحاضر، هو كلمةُ سر أي بحوث تحمل صفة «الاستراتيجية»، ومن باب أولى: أي بحوث تخص «الأمن قومي»، أو «الأمن العالمي».

مؤسسة الوقف، هي أحد ثلاث مؤسسات، قام عليها البناء الحضاري للأمة، إلى جانب المؤسسة العلمية والدينية، ومؤسسة الحسبة.

بفضل التكنولوجيا والمصادر المفتوحة، يستطيع حالياً المُهتمون والصحفيون، الوصول إلى معلومات (تبدو) سرية.

هل تكون الحرب في أوكرانيا فرصة لتغيير خريطة الاتحاد الأوروبي واتجاهه إلى التعاون مع دول جديدة في المجال الاقتصادي؟