من يملك وسائل الإعلام في مصر؟

بَرز علي الساحة الإعلامية والسياسية منذ تسعينات القرن الماضي عددٌ من وسائل الإعلام ذات الطبيعة الأكثر مرونةً في وقتها و التي حظت – ولازالت- بشعبيةٍ كبيرةٍ لدي المشاهدين والمواطنين. وسائل الإعلام المثيرة هذه هي "القنوات الفضائية" إلي جانب عددٍ آخرَ من وسائل الإعلام المقروءة.

هستيريا الاحتفال بتفريعة قناة السويس: النظام يكذب ويتجمل

نعم إن الاحتفالات الجارية تقحم -بافتعال واصطناع- قناة السويس أمام أعين وآذان المصريين، ولكن على نحو يقترن بثورة توقعات غير مسبوقة؛ من أنها ستكون منطلق التنمية والرخاء للشعب المصري وللعالم من ناحية. كما يقترن -من ناحية أخرى- بنزعة استقلالية على اعتبار أن "قناة السويس الجديدة" هي هدية مصر للعالم، في حين أنه ما كان يمكن أن يتحقق هذا الإنجاز في هذا المدى الزمني دون الاستعانة بتكنولوجيا متقدمة لا تمتلك منها مصر النزر اليسير ولكن قدمتها شركات عالمية وإماراتية بتكلفة مالية باهظة!!

الجارديان: هل بدأت نهاية الرأسمالية العالمية؟ (2 – 2)

خلال السنوات الـ25 الماضية، تصارعت الاقتصادات مع تلك المشكلات: جميع الاقتصادات السائدة تنتفع ماليا من حالة الندرة، إلا أن القوة الأكثر نشاطا في عالمنا الحديث هي الغزارة، وكما وصفها الهيبي العبقري ستيورات براند سابقا: "تريد أن تكون حرة".

الجارديان: هل بدأت نهاية الرأسمالية العالمية؟ (1 – 2)

دون إدراكنا، نحن على مشارف حقبة ما بعد الرأسمالية. وفي خضم المزيد من التغييرات المنتظرة في تكنولوجيا المعلومات، وسبل جديدة للعمل واقتصاد المشاركة. ستتخذ الوسائل القديمة بعض الوقت قبل أن تندثر، إلا أن الوقت قد حان للتطلع للمثل العليا.

عام على تأميم الشأن الديني: ما الجديد؟

في سياق تتصارع فيه النماذج المعرفية طفت على السطح دعوات متصاعدة لتجديد الخطاب الديني تكاد تكون مقصورة على الخطاب الديني الإسلامي، في الوقت الذي قد تشتمل فيه الخطابات الأخرى على ما هو أكثر إثارة للجدل من تلك الأفكار التي يستند إليها دعاة تجديد الخطاب الإسلامي في إسباغ الشرعية على دعوتهم.

مصر وأفريقيا: عام من التحديات

حرصت مصر خلال الأعوام الماضية على إعادة ترتيب أولويات سياستها الخارجية وفى مقدمتها علاقتها بدول القارة الأفريقية من أجل تأمين المصالح المصرية في الدول الأفريقية، خاصة تلك المصالح المتعلقة بأمنها المائي.