دار جدل واسع حول حقيقة 30 يونيو 2013، فهل كنا في حاجة إليها؟ هل هي ثورة أم انقلاب على 25 يناير 2011؟ هل أسبابها حقيقية أم لا؟

"الدولة الإسلامية تدعي القيام بهجومٍ جريء على زورقٍ للبحرية المصرية"، هكذا خرجت العناوين يوم 17 يوليو. رغم عدم تداول أخبار بذلك الشأن على نطاقٍ واسع، فإن البحرية الأمريكية بالفعل قد تقاربت للغاية مع العسكرية المصرية. رغم ذلك يُتهم قادة العسكرية المصرية – من قِبَل وزارة الخارجية الأمريكية ضمن آخرين –

معارك خاضتها مصر في عهد عبد الناصر، خرج الشعب المصري منها محطما فاقدًا لكرامته، وخرج عبدالناصر زعيما تحيطه هالة من الأكاذيب من صنع إعلام فاسد وشعب مغيب.

الاقتصادي الأمريكي بول كروجمان الداعي إلى العودة إلى الاقتصاد الكينزي العقلاني والإقلاع عن سياسات السوق الحر، يكتب عن صراع مجموعة الاقتصاديين من خريجي MIT مع مجموعة ’’صبيان شيكاغو‘‘ منظري النيوليبرالية.

بعد أحداث محمد محمود، أنتج المذيع "باسم يوسف" فيديو كليب بعنوان "اثبت مكانك" يهدف إلى تثبيت الثوار ورفع روحهم المعنوية. وظهر في الكليب مع عدد من الشخصيات، وهم "دينا عبد الرحمن، وريم ماجد"، بالإضافة بالطبع إلى باسم يوسف نفسه. مثل هؤلاء الثلاثة، بالإضافة إلى "محمود سعد" و"إبراهيم عيسى" و"يوسف الحسي

يئس الأمريكان من الملك فاروق، فلجأوا إلى تنظيم (الضباط الأحرار) للانقلاب عليه عسكريًا، ولاستبقا الثورة الشعبية التي كانت بوادرها تلوح مقتربة بقوة.